أطلق موقع إلكتروني العنان لخيال القائمين عليه؛ حيث وضعوا تصورًا ونفذوه لجوجل وتويتر وفيس بوك بتقنيات حقبة الثمانينيات من القرن الماضي، والتي شهدت البداية الأولى لعصر التعامل مع برامج الكمبيوتر.

وقد بدأ عصر الجرافيكس في الكمبيوتر مع بداية الثمانينيات وللذين يشعرون بالحنين لهذه السنوات، فقد نشر موقع squirrel-monkey.com صورًا متخيلة لمحرك البحث جوجل وموقعي تويتر وفيس بوك ولعبة أنجري بيردز أو الطيور الغاضبة في هذه الحقبة، والتي تميزت بالبساطة الشديدة وعدم وجود ألوان كثيرة، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الخميس 5 إبريل/نيسان 2012م.

وتلقت الفيديوهات التي ينشرها هذا الموقع لطريقة استخدام هذه المواقع بأسلوب وشكل الثمانينيات، قبولًا هائلًا على يوتيوب؛ حيث تتجاوز مشاهدة الفيديو الواحد عشرات الآلاف.

كما أن الموقع لا يترك شيئًا للمصادفة، فقد أضاف خدمة الأخبار التي تنشر أخبارًا قديمة منذ الثمانينيات؛ مثل: رونالد ريجان يزور بلجيكا عن طريق الصدفة وآل جور يخترع شبكة الإنترنت.

لكن لمشاهدتها عليك الانتظار لدقائق حتى يتم تحميل الأخبار حتى لا ينسى المتصفح أنه لا يزال في عام 1985م.

وفي موقع تويتر استُبدل:home" "@connect" "#Discover" " بأزرار ترجع لهذا العصر، وهي:"F1=Home" "F2=Tweet" "F3=Discover" and "F4=Search".

 طوّرت شركة "فيليبس" العالمية للإلكترونيات شاشة جديدة تستطيع إبلاغ المستخدم بضرورة تعديل وضعية جلوسه إن لم تتوافق مع المعايير المطلوبة.

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن "فيليبس" صمّمت الشاشة التي أطلقت عليها اسم"أرجوسنسور" من أجل الحصول على "مكان عمل أكثر صحة وإنتاجية".

وقد زوّدت الشاشة التي تشتمل على عدسة كاميرا ويب بجهاز استشعار، وهي تستطيع إبلاغ المستخدم بضرورة تعديل وضعية الجلوس في حال عدم توافقها مع المعيار المقبول.

وتستطيع الشاشة أن تقدّم معلومات عن وضعية التصحيح الممكنة، والمسافة المثالية المطلوبة بين عيني المستخدم والحاسوب، وعن وضعية الرقبة، وهي تعطي أيضا معلومات عن وقت تربصّه أمامها، وإن كان بالتالي ينبغي عليه أخذ وقت من الراحة.

وإضافة إلى ذلك، فهي تُعلِمك في حال خفّت قدرتك، كما أنها مصنوعة بنسبة 65% من مواد يمكن تدويرها.

وجد باحثون أن بإمكان قراصنة الإنترنت اختراق الآلات الطبية المزروعة في الجسم؛ ما قد يعرِّض المرضى لهجمات إلكترونية تجعل حياتهم في خطر.

ويتزايد عدد الأشخاص الذين تُزرع آلات طبية بأجسامهم، مثل مضخات الأنسولين وأجهزة تنظيم دقات القلب؛ من أجل ضبط أمراضهم.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن الخبير في شركة "مكافي" لأمن الإنترنت بارنابي جاك؛ تحذيره من أن بإمكان قراصنة الإنترنت اختراق الآلات المزروعة والتحكم فيها؛ بسبب اعتمادها على روابط لا سلكية غير محمية.

وأشار جاك إلى أنه بإمكان القراصنة تشغيل وإيقاف الآلة أو جعلها تضخ جرعات خطيرة من الدواء في جسم المريض؛ ما قد يتسبب بقتله.

ويقول الباحثون إنه رغم عدم تسجيل حالة معروفة من هذا النوع حتى الآن، فإن مزيدًا من العمل ضروري لحماية الآلات المزروعة بالأجسام من مثل هذه الأعمال الخطيرة.

وكشف جاك كيف تمكن من القرصنة على مضخة معروفة للأنسولين خلال أسبوعين عبر اختراق إشارات الراديو مستخدمًا هوائيًّا صغيرًا، كما تمكّن من إيقاف المنبّه الذي يبلغ المريض بوجود خلل ما

يُعرض قريبا في دبي جهاز "آي باد" الجديد مغلفا بذهب عيار 24 قيراط، ليصبح أحد أغلى أجهزة شركة آبل في العالم.

وأعلنت شركة "جولد آند كو" إنها تنوي إطلاق الجهاز بسعر 20,195 درهم (أي نحو 550 دولار) وذلك بعد أيام معدودة من إطلاق شركة آبل لأحدث أجهزتها.

وتم عرض الجهاز المذهب على نخبة قليلة في الإمارات، على أن يتم عرضه في محلات داماس في"دبي مول"، الذي يحتوي على أكبر سوق للذهب في العالم.

وسيتم بيع أول جهاز في مزاد علني، بدءا بسعر 550 دولارا، بهدف التبرع بثمنه لجمعيات خيرية لم يتم تحديدها، وفق ما نشرت صحيفة "سفن دايز".

وأعلنت الشركة أنها تلقت عددا من الطلبات الخاصة، وبأنها ستكتفي بتصنيع 250 جهازا في العام الواحد في منطقة الشرق الأوسط.

وتعرض الشركة أيضا جهاز "بلاكبيري" مغلفا بذهب عياره 24 قيراطا إضافة إلى جهاز "آي فون".

جدير بالذكر أن جميع الأغلفة الذهبية مصنوعة باليد، وتُباع داخل علب خشبية فاخرة.

 هز المتسابق المغربي حسين الحجامي أركان مسرحArabs Got Talent، بعد أن أدى وصلة من رقص "الهيب هوب" الكوميدي على أنغام موسيقى "الروك" و"الطبلة البلدي".

المتسابق الذي لقي إشادة كبيرة من لجنة التحكيم يطلق على نفسه اسم Haspop، وقال إنه يعيش في فرنسا وقدم كثيرًا من العروض في الولايات المتحدة؛ منها واحد حضره مايكل جاكسون، وبعد العرض طلب ملك البوب الراحل مقابلته.

وأضاف الحجامي -خلال مشاركته في حلقة Arabs Got Talent الثانية التي عرضت على MBC4 الجمعة 13 إبريل/نيسان 2012م- أنه اشترك في البرنامج بنسختيه الفرنسية والأمريكية، ووصل إلى النهائيات، لكنه غير معروف للعرب، وهذا سبب مشاركته الأساسية في Arabs Got Talent.

وفور بدء Haspop عرضه الراقص أدخل البهجة لجميع الحضور في الاستوديو، خاصة عندما بدأ يرقص على أغنية "ما في نوم" التي غنتها نجوى كرم، وشاركها في الكليب المغربي عبد الملك البلجاني الذي كان يقدم النوع نفسه من الرقصات.

الفنانة نجوى كرم وصفت Haspop بعد انتهاء العرض بـ"المحتال" لإعجابها الشديد برقصه، بينما عبر ناصر القصبي عن إعجابه الشديد بالمتسابق المغربي وقدرته الغريبة على تشكيل جسده بناء على الإيقاعات، أما علي جابر فوصف العرض بأنه عالمي، وفي النهاية وافقت اللجنة بالإجماع على تأهلHaspop إلى المرحلة المقبلة.

http://link.delvenetworks.com/media/?mediaId=1f50c3287b3e4edbb667048e69208eea&playerForm=LVPPlayer&width=560&height=373

دهشت رضيعة بريطانية العالم بقدرتها على الكلام وإدارة أوركسترا موسيقية واستغنائها عن الحفاضات رغم أن عمرها بلغ نصف عام فقط.

واعتبرت صحيفة الديلي ميل البريطانية السبت 14 إبريل/نيسان الجاري أن الرضيعة إليزابيث أونيكيوك البالغة من العمر 6 أشهر هي أذكى رضيعة في بريطانيا وربما العالم لأنها تستطيع الكلام، واستغنت عن الحفاضات كما أنها قادرة على إدارة أوركسترا موسيقية.

وأفادت صحيفة البريطانية بأن إليزابيث أدهشت والديها لا بل أذهلتهما إذ إنه بالرغم من صغر سنها فهي تطلب منهما الطعام وتفهم لغات أجنبية وتدير أوركسترا موسيقية خيالية.

وأكد الوالدان للصحيفة أن ابنتهما لا تعتمد الحفاضات وقد تنتظر لساعات حتى تلبي نداء الطبيعة وذلك حتى يأتي إليها بالإناء المخصص لهذا الغرض.

ومن المعروف أن الرضع ينتظرون حتى 32 شهرا حتى يتمكنوا من التخلي على الحفاضات والاعتماد الإناء المخصص لعملية الإخراج.

وقال الوالدان إن الصغيرة تطلب منهما الحليب، وتحب القراءة، وشددا على أنها تفهم عدة لغات وتتعرف على الموسيقى والكلمات.

واعتبر خبراء في التربية للصحيفة البريطانية أن تصرفات الرضيعة "غير اعتيادية"، فيما يصر والداها على أنها عبقرية، ويزعمان أنهما تمكنا من التواصل معها منذ كان عمرها عدة ساعات.

يشار إلى أن الصغيرة ولدت في 24 أيلول/سبتمبر 2011، ويقول والداها إنهما أحضراها إلى البيت بعد يومين، ومنذ ذلك الحين تتطور بسرعة كبيرة تفوق المتوقع.

 أعلن الأمريكي جورج جرين أحد مشاهير غناء الراب الأمريكيين، اعتناقه الإسلام بعد تأثره بسلوك المسلمين والتزامهم بشعائر دينهم.

وقال جورج جرين -الذي أمضى سنوات طويلة في الغناء مع فرق عالمية- إنه غيَّر اسمه إلى"إبراهيم" ويزور المملكة هذه الأيام برفقة رئيس الجمعية الدعوية الكندية الداعية شازاد محمد، الذي أعدَّ له برنامجًا متكاملاً من الزيارات واللقاءات، شملت مكة المكرمة والمدينة المنورة ولقاء مع إمام الحرم المدني الشيخ صلاح البدير.

وقال الداعية شازاد محمد لصحيفة الجزيرة السعودية السبت 14 إبريل/نيسان الجاري: حرصت على دعوة المشاهير وتعريفهم بالدين الإسلامي لعلمي بطبيعة حياتهم، ولقناعتي بمدى تأثيرهم على آلاف المعجبين الذين من الممكن أن يتأثروا بإسلام هؤلاء المشاهير ويعتنقون الإسلام، كما بدأنا نتوسع في عدد من الدول في أمريكا الجنوبية وبعض الدول الأوروبية، وحققنا نتائج جيدة.

ولفت إلى أن آلية عمل الجمعية تقوم أولاً باختيار عدد من نجوم الفن والرياضة وكذلك المشاهير من السياسيين، الذين يحظون بحب الكثير من أفراد الشعب.

واستطرد "نقوم بعد ذلك بتعريفهم بالإسلام وإهدائهم بعض الكتب والأشرطة، ومن ثم نقوم بتأمين رحلة لزيارة المملكة، حيث يتمكن من أعلن إسلامه من الدخول إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وأداء العمرة وزيارة الحرمين الشريفين والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وأوضح أن الجمعية تقوم أيضا بتأمين رحلة الضيوف الذين يرجى إسلامهم لعدد من المعالم الموجودة في المملكة والتعرف على الشعب المسلم وعاداتهم وتقاليدهم، وكذلك زيارة عدد من المشايخ والعلماء في المملكة، وبذلك يكونون قد كوَّنوا فكرة عن الدين الإسلامي، وهناك عدد من ضيوفنا اعتنقوا الإسلام بعد زيارة المملكة.

سيرجي برين الأمريكي اليهودي روسي الأصل هو أحد مؤسسي محرك البحث العملاق جوجل Google، فقد اسس هو وشريكة في الدكتوراه لاري بيغ محرك البحث جوجل الذي كان موضوع رسالتها في جامعة ستانفورد.

ولد سيرجي عام 1972 في روسيا, ولكنه غادر الاتحاد السوفيتي مع والديه عندما كان في السادسة من عمره. عندما كان سيرجي في الثانوية سجل في جامعة ميريلاند ونجح في عمر 19 بالحصول على شهادته الجامعية سنة 1993 مع مرتبة الشرف في الرياضيات وعلوم الحاسب، وبعد التخرج من ميريلاند ذهب سيرجي إلى جامعة ستانفورد ليحصل على منحة دراسية, وهناك التقى بلاري بيغ

ولد لاري في 26 مارس 1973 لأبوين يهوديين. أبوه كارل فيكتور بيج (بالإنجليزية: Carl Victor Page) كان أستاذ علوم الحوسبةوالذكاء الاصطناعي في جامعة ولاية متشغن، وكان أحد أوائل الطلاب الذين نالوا شهادة دكتوراة الفلسفة في علوم الحوسبة من جامعة متشغن. وأمه غلوريا بايج (بالإنجليزية: Gloria Page) الحاصلة على ماجستير في علوم الحوسبة مدرسة برمجة الحواسيب في جامعة ولاية متشغن. وبالرغم من أن أمه يهودية فإن لاري قد تربى مماثلا لأبيه؛ بلا دين. أخوه الأكبر هو كارل فيكتور بايج الابن، كان قد شارك في تأسيس eGroups التي اشترتها ياهوو سنة 2000 بمبلغ 418 مليون دولار.

عُرف عن لاري في طفولته شغفه بكيفية عمل الأشياء، وحصل على أول حاسوب منزلي سنة 1978، والذي كلف الكثير من الأموال, وعندما كان في الصف الابتدائي كان معلموه يدهشون لأنه يؤدي واجباته باستخدام الحاسوب. تطلق والدا لاري عندما كان في الثامنة من عمره.

تخرج في لاري في جامعة ميشيغان بدرجة البكالوريوس في هندسة الحواسيب مع مرتبة الشرف، ثم نال درجة الماجستير في علم الحوسبة من جامعة ستانفورد. أثناء انتظامه في الجامعة، بنى لاري طابعة من مكعبات ليجو، وكان عضوا في فريق السيارة الشمسية، وكان رئيس جمعية "إيتا كابا نو" الشرفية للهندسة الكهربية والحوسبة.

في صيف 1995 تقدم لاري للالتحاق ببرنامج لدرجة الدكتوراة، حيث تعرف بسيرجي برين (بالإنجليزية: Sergey Brin) الذي كان متطوعا لمرافقة الطلبة الذين يفكرون في الالتحاق في بالجامعة لتعريفهم بها وللإجابة على تساؤلاتهم.

أثناء تفكيره في موضوع لرسالته، شجعه مشرفه تيري وينوجراد (بالإنجليزية: Terry Winograd) على انتقاء فكرة بحث الخواص الرياضياتية للوب التي يمثل هيكل الروابطفيها بيانا (Graph؟). ركز لاري على مشكلة إيجاد الصفحات التي تربط إلى صفحة معطاة، عادا عدد وطبيعة تلك الروابط معلومات هامة عن الصفحة (وكان في ذهنه تطبيق ذلك على الاقتباسات في الأدبيات الأكاديمية).

انضم إليه زميله في الجامعة وصديقه المقرب سيرجي في مشروعه البحثي المسمى (بالإنجليزية: BackRub). لأجل تحويل بيانات الروابط التي يجمعها زاحف الوبBackRub إلى مقياس لأهمية صفحة معطاة، طور الاثنان خوارزمية (بالإنجليزية: PageRank)، ثم أدركا أنها يمكن أن تستخدم لبناء محرك بحث يتفوق كثيرا على ما كان موجودا منها في ذلك الوقت. في أغسطس 1996 وُضعت الإصدارة الأولية من جوجل على خواديم جامعة ستانفورد.

في عام 1998 أسس لاري وسيرجي شركة جوجل، ولا يزال لاري إلى الآن في عُطلة عن إتمام رسالة الدكتوراة. أدار لاري وسيرجي الشركة سويا حتى عينا سنة 2001 إرِك شمِدت ليكون رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للشركة.

طبقا لإصدارة 2007 من فوربس فإن القيمة الصافية لثروة لاري بايج كان قدرها 16.6 بليون دولار، واضعتَه هو وسيرجي برين في المرتبة 26 على قائمة فوربس لأغنى البشر. وفي سنة 2007 كذلك سمّته مجلة بي سي ورلد (بالإنجليزية: PC World) على رأس قائمة أهم 50 شخصية في عالم الوب، ومعه برن وشميدت. يساهم لاري كذلك في شركة تسلا موتورز (بالإنجليزية: Tesla Motors) التي تطور سيارات كهربية.