هز المتسابق المغربي حسين الحجامي أركان مسرحArabs Got Talent، بعد أن أدى وصلة من رقص "الهيب هوب" الكوميدي على أنغام موسيقى "الروك" و"الطبلة البلدي".

المتسابق الذي لقي إشادة كبيرة من لجنة التحكيم يطلق على نفسه اسم Haspop، وقال إنه يعيش في فرنسا وقدم كثيرًا من العروض في الولايات المتحدة؛ منها واحد حضره مايكل جاكسون، وبعد العرض طلب ملك البوب الراحل مقابلته.

وأضاف الحجامي -خلال مشاركته في حلقة Arabs Got Talent الثانية التي عرضت على MBC4 الجمعة 13 إبريل/نيسان 2012م- أنه اشترك في البرنامج بنسختيه الفرنسية والأمريكية، ووصل إلى النهائيات، لكنه غير معروف للعرب، وهذا سبب مشاركته الأساسية في Arabs Got Talent.

وفور بدء Haspop عرضه الراقص أدخل البهجة لجميع الحضور في الاستوديو، خاصة عندما بدأ يرقص على أغنية "ما في نوم" التي غنتها نجوى كرم، وشاركها في الكليب المغربي عبد الملك البلجاني الذي كان يقدم النوع نفسه من الرقصات.

الفنانة نجوى كرم وصفت Haspop بعد انتهاء العرض بـ"المحتال" لإعجابها الشديد برقصه، بينما عبر ناصر القصبي عن إعجابه الشديد بالمتسابق المغربي وقدرته الغريبة على تشكيل جسده بناء على الإيقاعات، أما علي جابر فوصف العرض بأنه عالمي، وفي النهاية وافقت اللجنة بالإجماع على تأهلHaspop إلى المرحلة المقبلة.

http://link.delvenetworks.com/media/?mediaId=1f50c3287b3e4edbb667048e69208eea&playerForm=LVPPlayer&width=560&height=373

دهشت رضيعة بريطانية العالم بقدرتها على الكلام وإدارة أوركسترا موسيقية واستغنائها عن الحفاضات رغم أن عمرها بلغ نصف عام فقط.

واعتبرت صحيفة الديلي ميل البريطانية السبت 14 إبريل/نيسان الجاري أن الرضيعة إليزابيث أونيكيوك البالغة من العمر 6 أشهر هي أذكى رضيعة في بريطانيا وربما العالم لأنها تستطيع الكلام، واستغنت عن الحفاضات كما أنها قادرة على إدارة أوركسترا موسيقية.

وأفادت صحيفة البريطانية بأن إليزابيث أدهشت والديها لا بل أذهلتهما إذ إنه بالرغم من صغر سنها فهي تطلب منهما الطعام وتفهم لغات أجنبية وتدير أوركسترا موسيقية خيالية.

وأكد الوالدان للصحيفة أن ابنتهما لا تعتمد الحفاضات وقد تنتظر لساعات حتى تلبي نداء الطبيعة وذلك حتى يأتي إليها بالإناء المخصص لهذا الغرض.

ومن المعروف أن الرضع ينتظرون حتى 32 شهرا حتى يتمكنوا من التخلي على الحفاضات والاعتماد الإناء المخصص لعملية الإخراج.

وقال الوالدان إن الصغيرة تطلب منهما الحليب، وتحب القراءة، وشددا على أنها تفهم عدة لغات وتتعرف على الموسيقى والكلمات.

واعتبر خبراء في التربية للصحيفة البريطانية أن تصرفات الرضيعة "غير اعتيادية"، فيما يصر والداها على أنها عبقرية، ويزعمان أنهما تمكنا من التواصل معها منذ كان عمرها عدة ساعات.

يشار إلى أن الصغيرة ولدت في 24 أيلول/سبتمبر 2011، ويقول والداها إنهما أحضراها إلى البيت بعد يومين، ومنذ ذلك الحين تتطور بسرعة كبيرة تفوق المتوقع.